دليل مشروعية كل من العناصر التالية: الهبة، والهبة، والوصية. لا يجوز للأب أن يفضل الأبناء ويقدم لهم العطايا والهدايا بسبب البغضاء والبغضاء والحسد والنزاع بين أولاده. ولا تزال هناك مشاكل بينها، وهذا هو الحل العادل. ويجب على المسلم أن يكون متساويا في التوزيع بين الأبناء بسبب الشرع والوراثة، حتى لا يحدث انقسام ومشاكل كثيرة بينهم. حتى عندما يتعلق الأمر بالهدايا، لا يقتصر الأمر على الأطفال والآباء فقط. وللأزواج الحق في تقديم الهدايا لأزواجهم، وهذا من حقه، وله أن يمنحها أو لا يعطيها بيتاً للسكن فيه.
بيّن مشروعية كل مما يلي: التبرع، التأسيس، الوصية
الاجابات:
1- الهدية: عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: (تعاملوا بالمحبة)، وعنه قال : من؟ يتصدق بمثل أجلها، ولا يقبل الله إلا الطيبات، ويتقبلها الله بيمينه، ثم يرفعها إلى صاحبها كما يزيد أحدكم مهره حتى تكون جبلا.
2- التبرع: يستحب التبرع. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: إلا صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
3- الوصية: ومثله -صلى الله عليه وسلم-: «ما حق امرئ مسلم له شيء يريد أن يرثه بالبقاء ليلتين إلا أن تكون وصيته مكتوبة عنده؟» ومما قاله – صلى الله عليه وسلم – لسعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه – حين أراد الوصية: بسبب ما قال – صلى الله عليه وسلم – وفي حديث سعد: (كثرة التهديد والثالث)، لما قاله – صلى الله عليه وسلم. «إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه، ولا يريد ذلك وارثًا».